An Unbiased View of إدارة الموارد البشرية الحديثة
Wiki Article
وكانت مهمة هذه الوظيفة الجديدة بسيطة وواضحة؛ وهي تزويد موظفي شركة نايك بالمهارات القيادية والإدارية والوظيفية التي يحتاجونها للنجاح في أدوارهم" يوضح هذا المثال أن شركة نايك تحولت من نموذج إداري لامركزي حيث يمكن لفِرق التعلم المحلية تحديد أهدافها الخاصة واستخدام حلول التعلم الخاصة بها لفريق عالمي. وكان هذا الفريق قادرًا على تحديد الأهداف المحورية، وبناء سمعة شركة نايك كمكان مرغوب فيه للعمل مع فرص التعلم والتدريب الرائعة.
التعاون الفني المانحون الشركاء منصة التعاون الإقليمي الموارد
يتم وضع استراتيجيات الأعمال لتحقيق الشركة رؤية, مهمة، والأهداف. تتطلب البيئات والرؤى والمهام والأهداف المختلفة استراتيجيات مختلفة.
يمكن للشركة تطوير ميزة تنافسية من خلال مهارات وكفاءات موظفيها.
يتم دمج استراتيجيات الموارد البشرية بشكل عام عموديًا مع استراتيجية العمل وأفقيًا مع بعضها البعض.
لصياغة وتنفيذ هذه الاستراتيجيات، هناك حاجة إلى استراتيجيات مناسبة لإدارة الموارد البشرية.
في إدارة الموارد البشرية التقليدية، كان على الموظفين أن يكونوا متخصصين في مجالات وظيفية معينة مثل إجراء المقابلاتوالتوظيف والتدريب.
دور الموارد البشرية في تعزيز الابتكار التنظيمي ٣ يناير ٢٠٢٣
لا شك أن المؤسسات تتأثر تأثيرًا كليًا أو جزئيًا بالبيئة المحيطة بها سواء كانت الداخلية أو الخارجية، وعلى سبيل المثال: جائحة كورونا وما عكسته من نتائج ، حيث أصابت أنشطة المؤسسات بشلل عام، وفرض إغلاق مواقع العمل، وظهور الإجازات الإجبارية والمرضية.
وهي تركز على مواءمة ممارسات وسياسات وبرامج الموارد البشرية في المنظمة مع خطط وحدة الأعمال المؤسسية والاستراتيجية.
النوع الثاني من أدبيات إدارة الموارد البشرية، وهو أقل تطورًا من النوع الأول، ولكنه على نفس القدر من الأهمية، يرتبط ارتباطًا مباشرًا بهذه الأدبيات الإرشادية ولكنه يقف بعيدًا عنها.
الاتجاهات الحديثة في إدارة الموارد البشرية في ظل التحولات الاقتصادية في عصر العولمة
أنظمة العمل: تحديد وتصميم الوظائف للحصول على النتيجة الأكثر إنتاجية.
يحاول هذا الكتاب وكمحاولة تطبيقية التصدي لحالة الإغفال واللاتفعيل لدور طاقات الموارد البشرية المؤهلة التي إذا ما توفرت أساليب الإدارة العلمية لزجها الفاعل في تلبية إحتياجات مشروعات التنمية في ليبيا كقوة بشرية فاعلة أمكن تحقيق تنمية قومية شاملة حيث وبالرغم مما انفق من مبالغ هائلة طيلة السنوات الماضية على مشروعات التنمية في مختلف القطاعات (والتي يشكل قطاع التصنيع جزءاً مهماً منها) عبر جميع خطط التنمية الطموحة التي بدأت منذ أوائل سبعينيات القرن الماضي، التي كان لتنمية الموارد البشرية نصيباً منها إبتداءاً من الأنفاق على التعليم في انقر على الرابط مختلف المراحل، وبرامج التدريب لمختلف القطاعات، إضافة إلى ما خصص من مناهج إستثمارية لتطوير البنية التعليمية ممثلة بالتوسع في توقيع الجامعات والأنفاق على البعثات التعليمية، سواء بمجال الدراسات الأكاديمية لنيل الشهادات العليا أو البعثات التخصصية الأخرى لمختلف القطاعات التنموية، مما نتج عنه خلق قوة عمل كبيرة في معظم التخصصات، وأصبحت المصدر الرئيسي لسد إحتياجات مختلف مشروعات التنمية من القوة البشرية الفاعلة والتي كان يؤمل منها تحقيق الأهداف التنموية الطموحة لهذه المشروعات العملاقة.